خارج حسابات التموقع السياسي التي تحرك الأحزاب؛ وفي علاقة بالاستحقاق التشريعي المقبل الذي انطلقت سخونته مبكرا، ثمة رهان كبير يحمله اقتراع 7 أكتوبر 2016. خارج حسابات التموقع السياسي التي تحرك الأحزاب؛ وفي علاقة بالاستحقاق التشريعي المقبل الذي انطلقت سخونته مبكرا، ثمة
تبدو إفريقيا المعاصرة على أنها مرادف للحروب الدائمة والصراعات المسلحة وعدم الاستقرار السياسي والعنف الجنائي، في حالة دائمة للطوارئ الإنسانية، تعاني من الهجرات السرية أو العلنية، التدفقات الهائلة للاجئين والمشردين داخليا، تحت رحمة الكوارث الطبيعية مثل المجاعة
قدمنا للمخيمات هروبا من الغزو المغربي والموريتاني ومن قصف الطائرات في الكلتة وام ادريكة، نهاية 1975 ووصلنا لأرض الجزائر جنوب التندوف، والتحق بنا الآلاف بعد سقوط نظام المخطار ولد داداه....
تروج هنا وهناك، بالأدبيات المتخصصة كما بالعديد من الكتابات الصحفية، مقولة مفادها أن أشكال النضال السياسي والنقابي، والفكري أيضا، لم تعد كما في الماضي، مقتصرة على الفضاء العام المادي، برلمانا كان أم مؤسسات منتخبة أم احتجاجات بالشارع العام. إنها لا تزال، يقول هؤلاء، في
يعتبر التطرف من الظواهر الخطيرة التي أضحت تلفت الأنظار في شمال افريقيا والشرق الأوسط، كما تؤثر وتتأثر من ظواهر أخرى.
القرار الذي اتخذته الدولة المغربية أخيرا، والذي أعلن عنه الملك محمد السادس من العيون، كان منتظرا منذ سنة 2003، وتأخر بأزيد من عشر سنوات، أما كاتب هذه السطور فقد دعا إليه منذ سنة 1994، وهي السنة التي بدأتُ أهتمّ فيها شخصيا بموضوع القيم في المقررات والمناهج الدراسية.
لمّا بدأت تخطو على رأس القاعة الكبيرة في فندق «سافوي لو غراند» في المغرب بدا المكان صاخباً. وكأنما خطواتها الرشيقة لحن يُعزَف على الحضور. لمّا بدأت تخطو على رأس القاعة الكبيرة في فندق «سافوي لو غراند» في المغرب بدا المكان صاخباً. وكأنما خطواتها الرشيقة لحن
نظمت وزارة الأوقاف و الشؤون الإسلامية ومنتدى تعزيز السلم بالمجتمعات الإسلامية، من 25 إلى 27 يناير بمراكش، مؤتمرا حول "الأقليات الدينية في الديار الإسلامية : الإطار الشرعي والدعوة إلى المبادرة"، وهو اللقاء الذي ضم أزيد من 300 فقيها ومفكرا وباحثا من أكثر من ستين بلدا، وقد
خلال الجلسة الافتتاحية للجمع العام لإحدى الجمعيات الحقوقية المغربية، ارتفعت العديد من الأصوات الفكرية والحقوقية التي تحذر من تنامي خطاب الحقد والكراهية.. خلال الجلسة الافتتاحية للجمع العام لإحدى الجمعيات الحقوقية المغربية، ارتفعت العديد من الأصوات الفكرية
تُنتهك حقوق المغاربة في السلامة البدنية والتظاهر السلمي، وننتظر موقفين: موقف الداخلية وموقف رئيس الحكومة. نفعل ذلك ونحن نعرف جميعا الجهة صاحبة القرار، لكننا نتوزع بين من يفكر في فرضية الإحراج السياسي للحكومة ورئيسها، من طرف الدولة «العميقة»، وقد يزداد وهو يفعل