بالفعل الحليب ديال بـزّولة الإسلام السياسي باقي من نشـفش من شنايف السـّي "التسبيحي" حتى خـدّر ليه جميع الحواس، سمــّــم ليه الذات أو ما بقاش كيــشوف مزيان حتى قصى جوج ديال المرّات اللغة المغربية، لا فى النسخة الفارطة، لا فى هاد النسخة من معرض الكتاب، المؤسف هو أن الدستور
هل نصدق أن يكون الجهاد عبر النكاح ؟؟؟؟ قرأت وسمعت عن فتاوي تتكلم عن "جهاد المناكحة " لم أصدق أو بالأحرى لم أرد التصديق .تشبثت بحبل التكذيب وأنا أتمسك بأوهام ثقافة يبدو ان اركان أعمدتها بدات تتهاوى أمام امتحانات الفتن السياسية والقيمية ، فاختلط الحابل بالنابل ,.والطوب
أجرت يومية "أخبار اليوم" استجوابًا مطولاً مع السيدة سميرة سيطايل، مديرة الأخبار في القناة الثانية. قالت السيدة سميرة في هذا الاستجواب الغني والمفيد كلامًا لم يُقل من قبل، وأدلت بتفاصيل لم يكن الرأي العام يعرفها، وعبَّرت عن مواقف سياسية شخصية بجرأة وصراحة. لكن، يُلاحظ أن
رد على صاحب الأمن القانوني وآخرون أنا اعترف أنني واحد من العفاريت والتماسيح التي يتحدث عنها رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران كل مرة ولا يسميها، ومادام أحد لم يسبقني للاعتراف بهذه التهمة، فإنني أسجل هذا السبق في مكتب الملكية الفكرية مخافة السطو عليه. رد على صاحب الأمن
يبدو أن خطاب "التماسيح والعفاريت" وخطاب "الفلول" لم يُجد نفعا لتبرير ضعف الحكومة أمام دوائر القرار العليا، مما جعل رئيس الحكومة السيد بنكيران يمرّ إلى سرعة أخرى عبر التركيز في حواراته على صلاحيات الملك وسلطاته. ففي خرجاته الأخيرة لوحظ بوضوح جنوحه إلى نوع من التشكي المبطن
تجتاز التجربة الحكومية لبنكيران مرحلة حرجة من حياتها؛ فهي، من جهة، أصبحت تقدر الحجم الحقيقي للمشاكل والتحديات وتتعرض إلى المزيد من الضغوط والهجمات؛ وهي، من جهة ثانية، قدمت التزاما علنيا بحل مجموعة من الملفات والتصدي لعدد من المعضلات المزمنة، ويرى الكثيرون أن عجلات
من أجل عيونه التي أرى بها الشمس وشوقا للفرح الذي هجر نظراته، ضجرا من القلق الذي سكن نبضه، خوفا عليه منهم، حبا فيه وفي حياتي منه، سأتوقف عن الكتابة..لأنني لم أعد قادرة على العيش بأسلاك أجهزة الرصد في أوردتي، وبجاسوس مزروع في صمام قلبي، وبعداد مربوط بأنفاسي، وبحارس على باب
قال أمير الله إيشلر، عضو البرلمان التركي، في ندوة: «العالم العربي في مرحلة انتقالية»: «أتعرفون ما الذي أنجح رجب طيب أردوغان وحزبه ذا الخلفية الإسلامية طوال عشر سنوات من الحكم»؟ ويجيب: «ما أنجحه هو ابتعاده عن الشعارات، وتوجهه في المقابل إلى حل مشاكل البلاد
بــاقي ما نسيــناش الحقيقة المــرّة لمــّا طـلب بإلــحاح معالي لوزير السيد سعد الدين العثماني فى يومية مغربية، قبل ما يتقلد هاد المنصب الراقي، من أخــّـوتنا أو خــواتاتنا فى الرّيف إطالبوا بــالحكم الذاتي، يــعني بــعبارات مـلــتوية، إكــوّنوا الجمهورية الريفية،
ما زال بعض المغاربة في النقاش العمومي يتداولون صيغا بلاغية جاهزة اعتمدت منذ عقود سابقة، بينما من بديهيات هذا النقاش الحيوي عدم العودة إلى الوراء، أو التشكيك في المكتسبات.لقد كان السبب الذي يجعل الكثيرين يغرقون المطالب الأمازيغية اللغوية والثقافية في متاهات موضوع الأصول