المهندسة حفصة شكيبي، المولودة في الدار البيضاء، قضت جزءا كبيرا من حياتها في منطقة بيارين جنوب غرب فرنسا. وعند عودتها إلى المغرب، استقرت في منطقة غنية بالتاريخ، حيث أعادت إشعال شغفها الأول بعلم الكيمياء من خلال عملية تقطير وردة قلعة مكونة.