في تطور جديد في القضية التي تفجرت سنة 2016 بإسبانيا، حول الشبكة الاجرامية التي استغلت أطفالا قاصرين من دول مختلفة من بينها المغرب، لتصوير أفلام إباحية، كشفت وسائل الاعلام الاسبانية أن المتهمين الثلاثة الرئيسيين، وهم فرنسيان ومغربي، فروا من العدالة إلى وجهة مجهولة.
في الوقت الذي قررت فيه العدالة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بسبب تدوينة انتقد فيها الأحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف، تمت متابعة المغنية دنيا بطمة وشقيقتها في حالة سراح بعد الاشتباه في صلتهما بأحد الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي كان يستعمل
اختفى ثلاثة أطفال من أب مغربي وأم جزائرية منذ 29 أكتوبر الماضي، بعدما تم اختطافهم من طرف والدتهم. ويخشى الأب أن تكون زوجته رحلتهم إلى الجزائر، وهو ما سيجعل إعادتهم أمرا صعبا.