قدم الأمين العام للأمم المتحدة، الأسبوع الماضي لأعضاء مجلس الأمن، تقريرا جديدا حول الصحراء. وثيقة وصفها محمد الغيت ماء العينين، نائب رئيس المركز المغربي للدبلوماسية الموازية وحوار الحضارات، فيحواره مع يابلادي بأنها تشكل "نقطة تحول". .
يستعد مجلس الأمن لاعتماد قرار حول قضية الصحراء في نهاية هذا الشهر. بالإضافة إلى دعم واشنطن وباريس، تعول الرباط على دعم لندن لضمان موافقة الأعضاء الخمسة عشر على نص تاريخي. هدف يعتمد على امتناع روسيا عن التصويت.