في شهر يوليوز من سنة 1980، تخوفت الولايات المتحدة من مطاردة القوات المغربية لمقاتلي البوليساريو داخل الأراضي الجزائرية، واستهداف المملكة لقواعد البوليساريو في تندوف، ما سيؤدي لاشتعال حرب بين المغرب والجزائر.
يحتفل المغرب اليوم بذكرى استعادة إقليم وادي الذهب، هذا الحدث الذي شكل نقطة رئيسية وهامة في تاريخ نزاع الصحراء، حيث كاد الإقليم يصبح تحت سيادة جبهة البوليساريو لولا التدخل السريع للملك الحسن الثاني.