أشار قاضي التحقيق رافييل لاسالا المكلف بالتحقيق في قضية دخول زعيم البوليساريو إلى إسبانيا بهوية مزورة في أبريل من السنة الماضية، إلى المسؤولية المباشرة لرئيس الحكومة، بيدرو سانشيز، في تنسيق العملية
في سنة 1962 زار الزعيم الجنوب إفريقي الراحل نيلسون مانديلا المغرب، والتقى الدكتور عبد الكريم الخطيب الذي كان آنذاك وزير دولة مكلف بالشوؤون الإفريقية، وطلب منه دعمه بالمال والسلاح وتدريب جنود حزب المؤتمر الوطني الإفريقي، وهو ما استجاب له المغرب دون تردد، لكن ومع بداية
في الجزء الثالث من الحوار الذي أجراه موقع يابلادي مع البشير الدخيل أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، نسلط الضوء على التدخل الجزائري في الشؤون الداخلية للجبة التي كانت قد تأسست حديثا، كما سنتطرق لتعامل الأحزاب المغربية مع أول أمين عام لجبهة البوليساريو عندما قدم إلى الرباط طلبا
قرر برلمان جزر الكناري بخجل، فتح ملف ضحايا الهجمات التي ارتكبتها البوليساريو. وهو ما يشكل اعترافا بسيطا بجهود رئيسة الجمعية الكنارية لضحايا الإرهاب، لوسيا خيمينيز.