في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي ننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
على خلاف ما كان عليه الأمر قبل 13 نونبر 2020، لم تعد جبهة البوليساريو تقيم احتفالاتها في المناطقة الواقعة شرق الجدار الرملي المغربي، والتي تطلق عليها اسم "الأراضي المحررة".
استبعدت فرنسا اندلاع مواجهة عسكرية بين المغرب والجزائر، حسب ما جاء في تقرير برلماني حول قضايا الدفاع في البحر الأبيض المتوسط.
في مثل هذا اليوم من سنة 1976 أعلنت جبهة البوليساريو من جانب واحد عن قيام "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" من تندوف الجزائرية، وسارعت العديد من الدول التي كانت محسوبة آنذاك على المعسكر الشرقي للاعتراف بها، لكن وبعد مرور أكثر من أربعة عقود كاملة لا تزال هذه "الجمهورية"
انتقد زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، مواقف الدول العربية من نزاع الصحراء، واتهمها بتجاهل جبهته، والانحياز إلى المغرب، واعترف بصعوبة تغيير هذه الدول لمواقفها.