استفادت الصناعة العسكرية الإسرائيلية من اتفاقات أباراهام الموقعة بين الدولة العبرية، وأربع دول عربية، إذ أصبحت الإمارات والبحرين والمغرب، من بين الدول المهتمة باقتناء التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية.
وصل الخلاف الجزائري المغربي إلى الأمم المتحدة، حيث وقفت الجزائر اعتماد ضد بيان صادر عن المجموعة العربية في الأمم المتحدة، يدين الاعتداء الإسرائيلي على القدس، ويعترف بالدور الهام للجنة القدس التي يرأسها الملك محمد السادس.