تستمر موريتانيا في الحفاظ على دورها المتوازن بين المغرب والجزائر، كما يظهر من خلال تصريح وزارة التجهيز والنقل الأخير حول الطريق المرتقب الذي سيربط بين أمغالا وبئر أم قرين
قررت فرنسا إلغاء الامتياز الذي كان يُمنح للمسؤولين والدبلوماسيين الجزائريين، حيث باتوا مطالبين، بالخضوع لإجراءات نظام التأشيرات للدخول إلى الأراضي الفرنسية.
اعترفت بريطانيا العظمى بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية منذ عام 1721 من خلال معاهدة سلام كانت تقر بحكم السلطان مولاي إسماعيل على الصحراء. وقد تم تأكيد هذا الاعتراف في المعاهدة الأنجلو-مغربية لعام 1895، التي نصت بشكل صريح على أن الأراضي الواقعة بين وادي درعة ورأس بوجدور تابعة
في تطور كبير لموقفها، أكدت بنما دعمها لسيادة المغرب على الصحراء. يُعد هذا تحولاً جديداً في موقف بنما، بعد قرارها بتعليق علاقاتها مع البوليساريو، وكذلك دعمها لمقترح الحكم الذاتي.
المستشار الخاص للرئيس دونالد ترامب خيب آمال الجزائريين في إمكانية مراجعة اعتراف الولايات المتحدة بسيادة المغرب على الصحراء الغربية. كان الجزائريون قد وضعوا آمالهم على مسعد بولوس.