يعتبر المحللون أن القرار الأخير للأمم المتحدة بشأن الصحراء، يفتح الطريق أمام مصالحة مغربية-جزائرية بوساطة الولايات المتحدة، والتي يمكن أن تحقق استقرارا في شمال إفريقيا من خلال التعاون في مجالات الطاقة والأمن والهجرة. تدعم باحثة من معهد الشرق الأوسط فكرة أن ربط
أكد معهد معهد إلكانو الملكي الإسباني في تقرير له، أنه بعد القرار الأخير لمجلس الأمن حول الصحراء "باتت كل الأوراق بيد المغرب"، وأشار إلى أن الجزائر لم تشارك في التصويت لأنها تعبت من الدفاع عن قضية لم تعد تجني منها أي فائدة.