بعد الرباط، وجدت مؤسسات تعليمية أخرى بمراكش وتاوريرت، نفسها مجبرة على إغلاق أبوابها، واعتماد نمط التعليم عن بعد، بعد تأكد إصابة مجموعة من الأطر التعليمية بفيروس كورونا المستجد.
ساهم غياب الإجراءات الوقائية في مصانع "الكابلاج" بالقنيطرة، في انتشار فيروس كورونا المستجد بسرعة كبيرة بين المستخدمين. وبسبب مطالبتهم بإجراء اختبارات PCR، بالنظر لظروف العمل واحتكاكهم مع عمال آخرين يشتبه في إصابتهم، تم فصل بعضهم، فيما تم تهديد البعض الآخر بالفصل.