وصدرت الفتوى عن موقع "الإسلام سؤال وجواب"، الذي يشرف عليه الشيخ السعودي محمد صالح المنجد، بعد سؤال لأحد الأشخاص عن حكم تشكيل رجل الثلج الذي يقوم به بعض الآباء والأبناء من باب المرح. وتقول الفتوى: "إنه لا يجوز صناعة تمثالٍ من الثلج، ولو على سبيل المرح واللعب، وجعل الله للناس
يأتي ذلك في وقت تشهد فيه الهيئات والمعابد والمدارس اليهودية إجراءات أمنية مشددة، حيث يقوم نحو 4700 مجند وشرطي فرنسي بحمايتها، بحسب صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية. وفي تصريحات للصحيفة نفسها، قال العضو في المجلس الإسلامي، والمسؤول عن مراقبة "الإسلاموفوبيا"، عبد الله ذكري: "وفقاً
وشدد الخطباء في المساجد المنتشرة في ألمانيا؛ على ضرورة عدم ربط مثل هذه الهجمات بالإسلام، مشيرين أن الإرهاب لا محل له في تعاليم أي دين من الأديان. وفي هولندا - التي يعيش فيها حوالي مليون مسلم - اعتبر الخطباء أن الهجوم الذي طال مقر المجلة؛ هو هجوم موجه للقيم الإنسانية جمعاء،
وكشف استطلاع للرأي - أعده وقف بيرتلسمان حول الإسلام في ألمانيا - أن 57 % من المشاركين فيه؛ يرون في الإسلام تهديداً، وأن 61 % من الأشخاص البالغين سن 54 وما فوق، و39 % من الأشخاص البالغين 25 عاماً وأصغر، أوضحوا بأنهم مهددون من قبل الإسلام. وبحسب الاستطلاع - الذي تم إعداده من خلال
أفادت وسائل إعلام فرنسية، بأن انفجارا "متعمدا" وقع صباح اليوم الخميس في مطعم كباب قرب مسجد في "فيلفرانش -سور-سان" بوسط شرق فرنسا من دون أن يخلف ضحايا. وقال رئيس بلدية المدينة إن "الأمر مرتبط للوهلة الأولى بالوضع المأساوي" الناجم عن الاعتداء على الصحيفة، ودعا إلى "التضامن
في أول تعليق له على الهجوم الإرهابي الذي استهدف مقر صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة، قال المفكر الإسلامي "طارق رمضان"، إن المهاجمين دنسوا الإسلام وخانوه. وأضاف طارق رمضان أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعة "أوكسفورد"، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أن
وفي تصريحات خاصة عبر الهاتف من العاصمة الفرنسية باريس، قال عمر الأصفر لوكالة الأناضول، إن "قيام مجهولين، بقتل صحفيين، عمل إجرامي، ولا يمكن أن نسميه إلا إرهاباً حتى لو كان صاحبه، يحمل عقيدة أو دين، وإذا كانوا يريدون أن ينتقموا بفعلهم، اليوم، فنقول أنهم انتقموا من المسلمين
وأثارت الفتوى التي انتشرت بشكل واسع في وسائط التواصل الاجتماعي، موجة من الاستهجان، وطالب البعض بوضع حد لهذا الداعية السعودي الذي اشتهر بمثل هذه الفتاوى. وليست هذه هي الفتوى الغريبة الأولى التي يصدرها نفس الداعية، فقد سبق له أن أفتى بما عرف "بجهاد النكاح" في سوريا، مع
فأيام قُبيل موعد ذكرى المولد النبوي، تغُص المحلات التجارية والأسواق في مدن المغرب وأريافه بالمُقبلين على شراء أصناف الحلوى المتنوعة وملابس جديدة للصغار، لارتدائها في يوم العيد. في صبيحته يستيقظ الأهالي فجرا، للبدء في الاستعداد لتهيئة الإفطار بعد أداء صلاة الصبح، حيث تحف
وأضاف أن "الثوابت الراسخة في أعماق وقلوب المغاربة، عبر التاريخ الناصع، تشكل الحصن المتين والسد المنيع ضد من كل اختراق تطرفي وإرهابي، وهي صمام الأمن والأمان، والسلم والاستقرار"، وتعتبر الطريقة البودشيشية إحدى أهم الزوايا بالمغرب والتي تتوفر على مريدين من مختلف