وشاركت في مظاهرة "ستوكهولم"؛ وزيرة الثقافة "أليس باه كونكه" قائلة: " إن الحكومة سوف تتخذ تدابير لازمة خلال الشهر المقبل؛ لمعالجة ظاهرة الإسلاموفوبيا "، وانفضت المظاهرة بدون أحداث؛ في ظل تدابير أمنية مشددة اتخذتها الشرطة. وأوضح وزير الداخلية "أندرش إغمان" - في مظاهرة "أوبسالا"
ويشارك آلاف المغاربة وعشرات الأجانب من مريدي الطريقة بهذا الملتقى، الذي ينظم تزامنا مع الاحتفال بذكرى المولد النبوي، وإحياء الطريقة لـ "ليلة روحية ودينية كبرى"، يرأسها شيخ الزاوية حمزة بن العباس. وقال منير القادري البودشيش، مدير الملتقى، في بيان وصلت وكالة الأناضول نسخة
وبحسب نفس المصدر فإن رئيس الوزراء البريطاني، الذي سطع نجمه إبان الحرب العالمية الثانية كان مفتوناً بالإسلام وبحضارة الشرق إلى درجة أن عائلته راسلته لكي تقنعه بعدم الدخول في الدين الاسلامي. وتوضح الرسالة التي اكتشفها أستاذ التاريخ في جامعة كيمبردج، وارين دوكتير، والمؤرخة
وذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، عن ليام نيسون قوله: "قررت اعتناق الإسلام رغم تجاوزي سن الـ 59 عامًا، وذلك بعد رحلة عمل بتركيا وتأثري بصوت الآذان". وأكد الممثل العالمي المعروف أنه واجه في البداية، صعوبات دفعته إلي الجنون بالأخص في أداء الـ5 صلوات، ولكنه بعد ذلك وجدها متعة
وقالت صحيفة "شفايتس آم سونتاغ" الأسبوعية، إنها رصدت تناميًا ملحوظًا، على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، لمؤيدي فرع حركة "أوروبيون وطنيون ضد أسلمة الغرب"، المعروفة اختصارا بـ"بيغيدا"، والمصنفة "عنصرية يمنية متطرفة"، في سويسرا . وتابعت أن "مؤيدي الحركة ارتفع من 600 في منتصف
لكن عددا من الفتاوى في 2014 لم يحمل الجانب ذاته من الأهمية والخطر، بل أثار بعضها جدلا، والأخر ضحكا، وثالث تندرا وسخرية. تلك الفتاوى، التي اشتبكت مع واقع الحياة، تنوعت بين ارتباطها بالسياسة أو النساء أو جوانب الحياة في البيع والشراء والتعامل مع الآباء والأمهات، وأخيرا..
أُصيب خمسة أشخاص بجروح، في حريق اندلع في أحد المساجد بالسويد، نتيجة إلقاء زجاجات حارقة "مولوتوف" على نوافذه الزجاجية. وذكر مراسل الأناضول، أن مسجدًا في مدينة "سكيلستونا" جنوب شرق السويد قد تعرض اليوم الخميس، لإلقاء زجاجات حارقة من قبل مجهولين، ما أسفر عن اندلاع حريق وقت
وأوضح "بيرم قرار"، إمام جامع "قوجه تبه" الكائن في المنطقة 21 في "فيينا"، أن الاعتداء الذي شهده المسجد يأتي بالتزامن مع تزايد الاعتداءات المرتكبة ضد المسلمين ومساجدهم يومًا بعد آخر. ووصف "بيرم قرار" الاعتداء على المسجد بـ"غير المقبول أبدًا"، مشيرًا أنه تم قبيل صلاة الصبح عندما
وفي كلمة للحشود، قال تاج هارغي، مؤسس "المسجد المفتوح": "ننظم قداسا في خدمة المجتمع الليلة"، مضيفا أن هذا الحدث يمثل "أول احتفال بعيد الميلاد يعقد في مسجد"، بحسب مراسل الأناضول. وفي إطار فعاليات الاحتفال، تم تقديم وجبات الطعام على موائد نصبت على جانب المسجد. وأعرب هارغي عن
وأوضح أنيلكا خلال حوار أجراه مع جريدة "الاتحاد" الإماراتية، نشر يوم أمس الأحد بأنه واجه مشاكل كثيرة بعد اعتناقه الإسلام لأن العالم الغربي يملك أحكاماً مسبقة عن الإسلام والمسلمين، مشيراً إلى أنه مقتنع تماماً بالدين الإسلامي، ويعتز كثيرا بدينه، لذلك كان مستعداً لمواجهة