في مثل هذا اليوم من سنة 1978 وقع الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن اتفاقية كامب ديفيد، وشكلت هذه الاتفاقية التي لعب فيها الملك الراحل الحسن الثاني دورا كبيرا أول خرق للموقف العربي الرافض للتعامل مع الدولة العبرية.
تستعد الرباط لاستضافة النسخة الخامسة من فعالية «ستريت آرت إنسايد» في HIBA_Lab، حيث ستنطلق الفعاليات من 26 شتنبر حتى 26 أكتوبر 2025، بمشاركة ثمانية من أبرز الفنانين التشكيليين وفناني الشارع المغاربة. وقبل انطلاق الحدث، تُنظم إقامة فنية من 22 إلى 26 سبتمبر، بهدف تعزيز التواصل
التقى ستافان دي ميستورا، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية، مساء أمس بوزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف. وأكد الأخير دعم الجزائر لجهود الأمم المتحدة الهادفة إلى "إيجاد حل عادل ودائم ونهائي لقضية الصحراء الغربية، يضمن الحق غير القابل للتصرف
قضت المحكمة الابتدائية بعين السبع بالدار البيضاء، يوم أمس الثلاثاء 16 شتنبر، بإدانة الناشطة والمدونة سعيدة العلمي، بثلاث سنوات سجنا نافذا، بالإضافة إلى غرامة مالية قدرها 20 ألف درهم. وتمت متابعة العلمي بتهم تتعلق بـ"إهانة هيئة منظمة" و"إهانة القضاء" و"نشر وبث ادعاءات
علم موقع يابلادي من مصادره أن الأميرة لالة سلمى قامت، مساء الثلاثاء 16 شتنبر، بزيارة للمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس، بصفتها رئيسة لجمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان. استهلت الأميرة زيارتها بالتوقف عند فضاء "دار الحياة"، المخصّص لإيواء المرضى وذويهم القادمين
مع اقتراب مناقشة ملف الصحراء من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، تتكثف التنسيقات بين باريس والرباط، حيث من المتوقع عقد لقاء قريب بين وزير الخارجية الفرنسي، جان-نيل بارو، والمبعوث الخاص للأمم المتحدة، ستافان دي ميستورا. وبينما تمارس واشنطن ضغوطا سياسية على الجزائر،
نشر مركز الأبحاث الأمريكي "المجلس الأطلسي" مجموعة من المقالات بمناسبة مرور خمس سنوات على اتفاقيات أبراهام. وفيما يخص المغرب، يشير المقال إلى أن تطبيع العلاقات بين الرباط وإسرائيل في عام 2020 كان "خطوة محسوبة تهدف إلى وضع المغرب كشريك موثوق به موال للغرب ويدعم اتفاقيات
اختتمت أمس الاثنين النسخة الخامسة والعشرون من عملية "مرحبا" بتسجيل عبور "قياسي" يزيد عن 4 ملايين و 60 ألف مغربي مقيم بالخارج، بزيادة تفوق 11 في المائة مقارنة مع عملية "مرحبا 2024". وقالت مديرة التواصل بمؤسسة محمد الخامس للتضامن، سناء درديخ أن عملية مرحبا سجلت، خلال الفترة
شهدت مدينة أكادير، الأحد الماضي، احتجاجات واسعة أمام المستشفى الجهوي الحسن الثاني، بسبب "تردي الوضع الصحي"، ما دفع وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، إلى زيارة المستشفى صباح الثلاثاء، أعقبها قرار بإعفاء المديرة الجهوية للصحة بسوس ماسة، والمندوب الإقليمي
صعد المغرب تسع مراتب ليصل إلى المركز السابع والخمسين في مؤشر الابتكار العالمي لعام 2025، محققًا أداءً قويًا في التصميمات الصناعية، والإنفاق على التعليم، وإنتاجية العمل، والمنشورات العلمية. ومع ذلك، لا تزال هناك نقاط ضعف في مجالات البحث والتطوير، والبنية التحتية، وتعقيد