كَثُرَ الحديث هذه الأيام عن احتمال سقوط أو إسقاط حكومة بنكيران، وخاصة مع استعار الخلاف بين المكونين الأساسيين فيها، وهما حزب العدالة والتنمية وحزب الاستقلال. الحزب الأول لا يرى ضرورة لإجراء تعديل حكومي، والحزب الثاني يلح على طلب التعديل ويعتبره استراتيجيًا في تصور القادة
لا ينتبه السلفيون والإسلاميون المتطرفون عموما إلى أنهم يكررون نفس الأخطاء السابقة، ويوقعون أنفسهم في نفس المواقف الحرجة التي وقع فيها الذين من قبلهم، ففي كل مرة يحدث فيها نوع من الظلم يستهدف سكان بقعة من بقع المعمور، ويكون الغاصب مسلما يركنون إلى الصّمت، ولا يبالون بكل
إن حقوق النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم علينا كثيرة، وواجباتِه علينا عظيمة، لكنّ أعظمَ تلك الحقوق نلخصها في الأمور الآتية:
ما يجري في مالي الآن أصبح يهمنا من قريب نحن أيضا، لا لأن مالي بلد إفريقي وذو أغلبية مسلمة فقط، بل لأننا أصبحنا طرفا مشاركا في الصراع الدائر فيه، منذ أن سُمِح للقوات الفرنسية باستعمال الأجواء المغربية في هجوماتها المتكررة على المتمردين الإسلاميين في مالي.. وما شهدته
دون أن ندخل في تحليل حيثيات المباراة التي جمعت أولاد الطاوسي أو ما يصطلح عليه عادة بالمنتخب بنظريه الأنغولي في نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم 2013 المقامة بجنوب إفريقيا يوم السبت الماضي 19/12/2013، لأن هذا ليس من اختصاصنا.
محمد رضى وعبد المجيد ألوزير ومحمد عاشق، ثلاثة مهندسين وكوادر عليا يدفعون اليوم ثمنا باهظا لغياب الشفافية والحكامة في وزارة المالية، ولغياب دولة الحق والقانون في المملكة، لكن المحنة التي نزلت فوق رؤوسهم، بسبب نشر جريدة «أخبار اليوم» لوثائق «بريمات» مزوار
هو ، يدخن سيجارة الحرية في الشرفة المطلة على الحلم ، يتأمل الكون والعابرين في شارع الحياة ، يلتقط صورا لأبطاله ،و يطلق العنان للخيال المتمرد ، و يتلذذ بغواية القصيدة وبنكهة القهوة الدافئة التي أعدتها له أنثاه الصالحة ..
في مدينة متوسطة، لما علم أستاذ إحدى المواد الدراسية بالثانوي أن تلاميذه يتلقون دروسا بالمقابل من طرف زميل له، ثار وغضب وتوعد وابتز وهدد التلاميذ، وأمرهم أن يلتحقوا بدائرته لأنه سيقدم بدوره دروسا خصوصية، ومر إلى التطبيق وفاجأ التلاميذ ب"امتحان"صعب جدا.. إلى أن رضخ
شعوب المنطقة عانت كثيرا من الانسداد السياسي ومن التوزيع غير العادل للثروات، وحينما انطلقت شرارة الربيع العربي، انفجرت معها المطالب الاجتماعية والاقتصادية بطريقة تتجاوز قدرة الحكومات الجديدة وتصطدم بندرة الموارد، وبمخلفات النماذج التنموية التي تم إرساؤها في زمن
لولا مشاركة بعض المناضلين المشهود لهم بالوطنية في التوقيع على وثيقة 11 يناير وفي مفاوضات إكس ليبان كالمهدي بنبركة وعبد الرحيم بوعبيد وآخرون، لأمكننا الجزم بأن الذين طالبوا بالحماية هم نفسهم الذين طالبوا بمفاوضات اكس ليبان، هل يجب إذن أن نطلب من أبنائنا أن يفتخروا لأن بلدهم